Powered By Blogger

السبت، 21 أغسطس 2010

مقتطفات من حديث أم زرع ج2


وقول الأولى: (زوجي لحم جَملٍ غَثّ) أي: كلحم الجمل في الرداءة، لا كلحم الضأن، والمقصود منه المبالغة في قلة نفعه، والرغبة عنه.

(على رأس جبل وعر، لا سهلٌ فيرتقى، ولا سمينٌ فينتقل) المقصود المبالغة في تكبره وسوء خلقه، فلا يوصل إليه إلا بغاية المشقة، ولا ينفع زوجته في عشرة ولا غيرها مع كونه مكروهاً رديئاً، ومعنى (لا ينتقل) أي: لا ينقله الناس إلى بيوتهم ليأكلوه بعد مقاساة التعب ومشقة الوصول، بل يرغبون عنه لرداءته، وبالجملة فقد وصفته بالبخل والرداءة، والكبر على أهله وسوء الخلق.



الزوجه دي صعبانه عليا جدا 
فعلا الشخصيه دي رهيبه وممله

تخيل لما تبقي واحده مش قادره تتواصل مع زوجها 

شبهته باللحمه الجملي 
لما البيوت المصريه بيشتروا لحمه ومتستويش علي النار فتره طويله 
يقولوا دي شكلها جملي 

كنايه عن انها مش هتستوي في سنتها 

لو قيسنا الكلمه دي علي زوج الست الغلبانه دي 
هتبقي تقصد انها تقول  زوجها مبيستويش _هههههههههههه_
يعني مش لين كده وسهل 
لالالا خالص تقدر تقول مستكتر نفسه 
زوجته ما تقدرش تتواصل معاه بسلاسه كده 
لازم تحاااارب عشان توصله 
وطبعا بما ان هو كده محدش بيقبله 
زي اللحمه الجملي كده 
محدش بيشتريها عشان مش ذات منفعه 
هو عايش في الدور انو كتير عليها 
طبعا قيس علي انو مش منفع انو بخيل ورديء التعامل 

ربنا يهدي الانواع دي بجد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق