(قالت الثانية): زوجي لا أثير خبره، إني أخاف أن لا أذَرَهُ، إن أذكره أذكرْ عُجَره وبُجَره.
قال ابن حجر: قوله: (إني أخاف أن لا أذره) أي: أخاف أن لا أترك من خبره شيئاً، فالضمير للخبر أي أنه لطوله وكثرته إن بدأته لم أقدر على تكميله، فاكتفت بالإشارة إلى معايبه خشية أن يطول الخطب بإيراد جميعها
قوله (عجره وبجره) فالعجر تعقد العصب والعروق في الجسد حتى تصير ناتئة، والبجر مثلها إلا أنها مختصة بالتي تكون في البطن قاله الأصمعي وغيره، وقال الخطاب: أرادت عيوبه الظاهرة وأسراره الكامنة، قال: ولعله كان مستور الظاهر، رديء الباطن
الست رقم اتنين قالت ان زوجها مليان عيوب يعني مش ممكن تقدر تذكرها كلها
خافت لو ذكرت اولها متعرفش توصل لآخرها .. أعوذ بالله
ربنا يعافينا
كمان قالت لو حتي افتكرتله حاجه مش هفتكرله الا العروق اللي بتظهر في جسمه من التعصيب
يعني علي طول متشنج ومتعصب
ربنا يعافينا
إذا أرادت المرأة من زوجها أن ( يسترجل )... فلابد لها من أن ( تتأنث )
ردحذف:)
ردحذفهنا نحن ننبه الرجل كيف يسترجل
فكيف تتأنث المرأة لديكم ..؟