يُحكى أنّ فأرةً رأت جملا فأعجبها
فجرّت خطامه فتبعها ,
فلمّا وصلت إلى باب بيتها , وقف الجمل متأمّلا صُغر باب بيت الفأرة
مقارنةً بحجمه الكبير جدًّا ,
فنادى الفأرة قائلا:إمّا ان تتخذي دارًا تليق بمحبوبك ,أو تتخذي محبوبًا يليق بدارك !
..........
...قال ابن القيم بعد أن أورد الأسطورة السابقه في بدائع الفوائد ,
مخاطبًا كل مؤمن وَ مؤمنه
وَ أنت : إمّا أن تصلّي صلاةً تليقُ بمعبودك ! ,أو تتخذ معبودًا يليقُ بصلاتك
كتابتك جميله جدا يا اختي بارك الله في عمرك
ردحذفانا متابع جيد للمدونه من زمان ولكن اول مرة اعلق
كتابتك رائعه والنقل موفق اوي ماشاء الله
اسأل الله ان يحافظ عليكي
ما شاء الله بجد عجبتنى جدا وفيها أكثر من معنى
ردحذفادعيلى
بسم الله وبعد
ردحذفنشرف بزيارة موقعكم الرائع
يا لها من قصة رائعة لما فيها من عبرة وعظة
وفقنا الله وإياكم لعمل الخير والإخلاص فيه
---
أخوانكم في الله
المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
أحلام الرنتيسي
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفماشاء الله رائعه ♥
ردحذف