وقول الأولى: (زوجي لحم جَملٍ غَثّ) أي: كلحم الجمل في الرداءة، لا كلحم الضأن، والمقصود منه المبالغة في قلة نفعه، والرغبة عنه.
(على رأس جبل وعر، لا سهلٌ فيرتقى، ولا سمينٌ فينتقل) المقصود المبالغة في تكبره وسوء خلقه، فلا يوصل إليه إلا بغاية المشقة، ولا ينفع زوجته في عشرة ولا غيرها مع كونه مكروهاً رديئاً، ومعنى (لا ينتقل) أي: لا ينقله الناس إلى بيوتهم ليأكلوه بعد مقاساة التعب ومشقة الوصول، بل يرغبون عنه لرداءته، وبالجملة فقد وصفته بالبخل والرداءة، والكبر على أهله وسوء الخلق.
الزوجه دي صعبانه عليا جدا
فعلا الشخصيه دي رهيبه وممله
تخيل لما تبقي واحده مش قادره تتواصل مع زوجها
شبهته باللحمه الجملي
لما البيوت المصريه بيشتروا لحمه ومتستويش علي النار فتره طويله
يقولوا دي شكلها جملي
كنايه عن انها مش هتستوي في سنتها
لو قيسنا الكلمه دي علي زوج الست الغلبانه دي
هتبقي تقصد انها تقول زوجها مبيستويش _هههههههههههه_
يعني مش لين كده وسهل
لالالا خالص تقدر تقول مستكتر نفسه
زوجته ما تقدرش تتواصل معاه بسلاسه كده
لازم تحاااارب عشان توصله
وطبعا بما ان هو كده محدش بيقبله
زي اللحمه الجملي كده
محدش بيشتريها عشان مش ذات منفعه
هو عايش في الدور انو كتير عليها
طبعا قيس علي انو مش منفع انو بخيل ورديء التعامل
ربنا يهدي الانواع دي بجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق