كآن الخليفه ابو العبآس يوما مشرفا على صحن دآره ومعه امرأته يتحادثـان /
فعبثت بخآتمها ، فسقط من يدها إلى صحن الدآر ،
فألقى أبو العبآس أيضا خاتمه .. !
فقآلت : يا أمير المؤمنين ! مآدعآك إلى هذا ؟
قآل : خشيت أن يستوحش خآتمك ، فانسته بخآتمي
غييييرة علي من انفراااااده ،
...فبكت فرحا ..
ما شاء الله
ردحذفانا اللى هبكى من جمال الموقف
اكيد فيه كده
ظنى فالله خيررررررررررررررررا كرمه ليس له حدود
حلوه اوى انا فعلا بحب كلامك واقعى ومميز وهادف ومركز على فكره معينه
جزاكى الله خيرا
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفوالله في يا روكي
ردحذفبس احنا نحسن الظن بالله :)
جزانا الله واياكي الخير